الأرائك الاسلامية
هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟ 15751604157815871580161
الأرائك الاسلامية
هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟ 15751604157815871580161
الأرائك الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى إسلامي, فيه كل ما يهم الأمة الإسلامية, مواضيع دينيه, فتاوي شرعيه, أحكام فقهيه, كتب دينيه, فيديوهات إسلاميه .تاريخ أسلامي, تفسير قرأن
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالمصحف الشريفالالعاب

 

 هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كليمات
المدير العام
المدير العام
كليمات


الدولة : ام الدنيا
عدد المساهمات : 3126
الموقع : منتدي الارائك الاسلامية
العمل/الترفيه : نشر دين الله

منتديات الأرائك
احترام قوانين المنتدي: 100 / 100

هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟   هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟ I_icon_minitimeالجمعة 19 نوفمبر 2010, 2:07 pm

هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟ 7vuomt24

هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟ Images110-e1280072569633


اهداني والدي قبل خمس سنين جهاز لابتوب وكنت اشارك في منتديات واتفرج باليوتيوب ثم اعتدلت والحمد لله وعدت الى الله واصبحت استخدم جهازي في كل خير فلا اقبل اي صور نسائية او اغاني او نكت وغيبة وكذب

سؤالي:

هل يلحق والدي إثم في الاستخدام للمعصية؟

وهل يلحقه الان أجر الاعمال الصالحة التي اقوم بها عن طريق النت؟

حيث اشارك وانصح في المواقع المفيدة وبكل شيء ينفعني في الدين

وسؤالي الاخر:

هل يجوز ان اقول في بعض مواضيعي: لاتنسوني من الدعاء بالثبات على الحق لاني اكتب الموضوع لأكسب الاجر من الله وليستفيدوا من قرائته

بس قالو لي مايصير تطلبين دعاء من الناس مقابل عمل الخير لانك تعملينه لله

شكرا لكم وجزاكم الله كل خير


الاجابة بالتفصيل في فتوى للشيخ محمد بن صالح العثيمين

الفتوى:** في الخطبة الثانية من يوم الجمعة 25/3/1417هـ }


قال النبي صلى الله عليه وسلم : ** ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة وهذه الرعاية تشمل الرعاية الكبرى والرعاية الصغرى ، وتشمل رعاية الرجل في أهله ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( الرجل راعٍ في أهله ومسؤول عن رعيته ) وعلى هذا فمن مات وقد خلف في بيته شيئاً من صحون الاستقبال ** الدشوش } فإنه قد مات وهو غاش لرعيته وسوف يحرم من الجنة كما جاء في الحديث ولهذا نقول إن أي معصية تترتب على هذا ** الدش } الذي ركبه الإنسان قبل موته ، فإن عليه وزرها بعد موته وإن طال الزمن وكثرت المعاصي


فاحذر أخي المسلم أن تخلف بعدك ما يكون إثماً عليك في قبرك وما كان عندك من هذه [ الدشوش ] فإن الواجب عليك أن تكسره (تحطمه) لأنه لا يمكن الانتفاع به إلا على وجه محرم غالباً ولا يمكن بيعه لأنك إذا بعته مكنت المشتري على استعماله في معصية الله ، وحينئذ تكون ممن أعان على الأثم والعدوان ، وكذلك إذا وهبته فإنك معين على الأثم والعدوان ولا طريق للتوبة من ذلك قبل الموت إلا بتكسير هذه الآلة [ الدش ] التي حصل فيها من الشر والبلاء ما هو معلوم اليوم للعام والخاص أحذر يا أخي أن يأتيك الموت فجأة وفي بيتك هذه الآلة الخبيثة فإنها إثمها ستبوء به وسوف يجري عليك بعد موتك


وهذه فتوى عامة للشيخ محمد صالح المنجد علي مسئولية الاباء عن تربية الابناء :


ليس أعظم من المصيبة في الدين ؛ فهي المصيبة حقا ، نسأل الله السلامة منها ، وليس أكرم على الإنسان ـ بعد نفسه ـ من ولده ؛ فبهم سرور القلب وقرة العين ، قال الله تعالى:


( وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً ) الفرقان/74 ، لكن القلب لا يُسَرُّ ، والعين لا تَقَرّ إلا بذرية صالحة ، طائعة لله ؛ قال الحسن البصري : ( هي والله أن يُري الله ُ العبدَ من زوجته ، من أخيه ، من حميمه طاعة الله ، لا والله ما شيء أحب من أن يرى ولدا ، أو والدا ، أو حميما ، أو أخا مطيعا لله عز وجل ) تحفة المودود لابن القيم ص 424


ولا شك أن أعظم ما يُسْأَل عنه الوالدان من حفظ أبنائهما ورعايتهم ، تربيتهم على طاعة الله تعالى ، وطردهم عن معصيته ؛ قال الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً ) التحريم/6 ، َقَالَ مُجَاهِد وغيره من السلف : أَوْصُوا أَهْلِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّه وَأَدِّبُوهُمْ ، وقال قتادة : مُرُوهُمْ بِطَاعَةِ اللَّه وَانْهَوْهُمْ عَنْ مَعْصِيَته .


وفي الصحيحين من حديث عَبْدِ اللَّهِ بن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهما ،ُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( كُلُّكُمْ رَاعٍ فَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، فَالْأَمِيرُ الَّذِي عَلَى النَّاسِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ ، وَالْعَبْدُ رَاعٍ عَلَى مَالِ سَيِّدِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُ ، أَلا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ) البخاري 2554 ومسلم 1829.

فقد دل هذا الحديث على أَنَّ الْمُكَلَّف يُؤَاخَذ بِالتَّقْصِيرِ فِي أَمْر مَنْ هُوَ فِي حُكْمه ، وتحت رعايته .

وقد نص الحديث على دخول الوالدين في هذا الأصل العام : ( وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ )

فالوالدان مسئولان عن أبنائهما ، لأَنَّهُا أُمِرَا أَنْ يَحْرِصا عَلَى وِقَايَتهمْ مِنْ النَّار , وَامْتِثَال أَوَامِر اللَّه ، وَاجْتِنَاب مَنَاهِيه . فإذا قام الوالدان بما يجب عليهما من تربية أولادهما التربية الصحيحة ولم يقصرا في ذلك ، فإنه لا إثم عليهما في هذه الحال إذا انحرف أولادهما . قال الله تعالى : ( وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) الأنعام/164

وإذا كان كل أحد يفهم من الشرع ، وببديهة عقله ، أنه إن فرط في واجب الأدب والتربية نحو أولاده ، فإنه مسئول عما وقعوا فيه من انحراف والمسلم – أي مسلم – داعية إلى الله تعالى ، فليكن أولى الناس بدعوته أولاده وأهله من الذين يلونه ، فالله تعالى عندما كلف الرسول صلى الله عليه وسلم بالدعوة قال له : { وأنذر عشيرتك الأقربين } الشعراء / 214 ، لأنهم أولى الناس بخيره ورحمته وبره .

وينبغي عليك أن تبعدهم عن مراتع الفجور والضياع وألا تتركهم يتربون بالسبل الخبيثة من التلفاز وغيره ثم بعد ذلك تطالبهم بالصلاح ، فإن الذي يزرع الشوك لا يحصد العنب ، ويكون ذلك في الصغر ليسهل عليهم في الكبر وتتعوده أنفسهم ويسهل عليك أمرهم ونهيهم ويسهل عليهم طاعتك .

عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ” مروا أولادكم الصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر ، وفرقوا بينهم في المضاجع “.رواه أبو داود ( 495 )

[b]اما بالنسبة لسؤالك عن هل يؤجر عن فعلك الاعمال الصالحة:

أعمال الصبي الذي لم يبلغ – والمقصود أعماله الصالحة – أجرها له هو لا لوالده ولا لغيره ولكن يؤجر والده على تعليمه إياه وتوجيهه إلى الخير وإعانته عليه لما في صحيح مسلم عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : رَفَعَتْ امْرَأَةٌ صَبِيًّا لَهَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلِهَذَا حَجٌّ قَالَ نَعَمْ وَلَكِ أَجْرٌ . رواه مسلم 2378]

فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الحج للصبي ، وأن أمه مأجورة على حجّها به .

وهكذا غير الوالد له أجر على ما يفعله من الخير كتعليم من لديه من الأيتام والأقارب والخدم وغيرهم من الناس لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ” مَنْ دَلَّ عَلَى خَيْرٍ فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِ فَاعِلِهِ . ” رواه مسلم في صحيحه 3509 .. ولأن ذلك من التعاون على البر والتقوى والله سبحانه يثيب على ذلك .

فتاوى إسلامية لابن عثيمين /526

كذلك ارجو منكي قراءة هذا الموضوع به توضيح اكثر عن هذه المسألة:

هل يؤجر الاب اذا عمل ابنه عملا صالحا

اما بالنسبة لسؤالك عن طلب الدعاء من الاخرين

سمعت من أحد الإخوان يقول لي : لا يجوز أن تقول لأحد: (أدعو لي) ولكن أتدعو أنت لنفسك هل هذا صحيح أم لا .؟؟

الجواب :


الحمد لله وبعد : فإن طلب الدعاء من الغير لم يثبت عن الصحابة والتابعين لهم بإحسان فيما أعلم .

والحديث الوارد في هذا وهو أن عمر بن الخطاب أستأذن النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ في العمرة

فأذن له ثم قال : ” لا تنسنا يا أخي من دعائك ” ضعيف لا يصح .

وأنا أنقل لك كلام شيخ الإسلام ـ رحمه الله ـ بشيء من التصرف : ( ولا يعرف قط أن الصديق ونحوه من أكابر الصحابة سألوه أن يدعو لهم وإن كانوا قد يطلبون منه أن يدعو للمسلمين كما أشار عليه عمر ـ رضي الله عنه ـ في بعض مغازية لما استأذنوه في نحو بعض ظهرهم .. وإنما سأله الأعمى أن يدعو له ليرد عليه بصره وكما سألته أم سليم أن يدعو الله لخادمه أنس وكما سأله أبو هريرة أن يدعو الله أن يحببه وأمه إلى عباده المؤمنين .. وسؤال المخلوقين فيه ثلاث مفاسد : مفسدة الافتقار إلى غير الله وهي من نوع الشرك . ومفسدة إيذاء المسئول وهي نوع ظلم الخلق . وفيه ذل لغير الله وهو نوع ظلم النفس . فهو مشتمل على أنواع الظلم الثلاثة . وقد نزه الله رسوله عن ذلك كله . وحيث أمر الأمة بالدعاء له فذاك من باب أمرهم بما ينفعون به كما يأمرهم بسائر الواجبات والمستحبات ، وإن كان هو ينتفع بدعائهم فهو أيضا ينتفع بما يأمرهم به من العبادات والأعمال الصالحة … فطلب النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ من عمر أو يدعو له كطلبه أن يصلى عليه ويسلم عليه وأن يسأل الله له الوسيلة والدرجة العالية الرفيعة وهو كطلبه أن يعمل سائر الصالحات فمقصوده نفع المطلوب من والإحسان إليه وهو ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ أيضا ينتفع بتعليمهم الخير وأمرهم به ، وينتفع أيضا بالخير الذي يفعلونه من الأعمال الصالحة ومن دعائهم له .

ومن قال لغيره من الناس : ادع لي ـ أو لنا ـ وقصده أن ينفع ذلك المأمور بالدعاء وينتفع هو أيضا بأمره

ويفعل ذلك المأمور به كما أمره بسائر فعل الخير فهو مقتد بالنبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ مؤتم به ، وليس هذا من السؤال المرجوح ، وأما إن لم يكن مقصوده إلا طلب حاجته لم يقصد نفع ذلك والإحسان إليه فهذا ليس من المقتدين بالرسول ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ المؤتمين به في ذلك ، بل هذا هو السؤال المرجوح الذي تَرْكه إلى رغبة إلى الله وسؤاله أفضل من الرغبة إلى المخلوق وسؤاله . وهذا كله من سؤال الأحياء السؤال الجائز المشروع )

ومن خلال كلام الشيخ يتضح الأتي :

1. لم يثبت أن النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ سأل أحد الدعاء ، ولو ثبت فإنه مؤل على إرادة نفع الداعي كما طلب منا أن نسأل الله له الوسيلة لنستحق الشفاعة وكذا الصلاة عليه .

2. لم يثبت أن أحدا من كبار الصحابة فعلها .

3. أنها جائزة ، ولكنها خلاف الأولى

(صيد الفوائد

قال الشيخ صالح آل الشيخ في شرح كتاب التوحيد:


((هل يجوز طلب الدعاء من الآخرين ؟ قال العلماء : الأصل في ذلك الكراهة ، والمتأمل فيما روي عن الصحابة وعن التابعين الذين طلب منهم الدعاء : أنهم كرهوا ذلك ، ونهوا الطالب ، وربما قالوا له : أنحن أنبياء ؟!! كما قال ذلك حذيفة ، ومعاذ ، وغيرهما رضي الله عنهم ، وكان إمام دار الهجرة : أنس بن مالك – رحمه الله – إذا طلب منه الدعاء نهى الطالب ، خشية أن يلتفت الناس إليه ، وتتعلق قلوبهم به ، وإنما يتعلق في طلب الدعاء بالأنبياء ، أما من دونهم فلا يتعلق بهم في هذا الأمر ؛ لهذا اختار شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – أن طلب الدعاء من المسلم الحي يكون مشروعا إذا قصد به نفع الداعي ونفع المدعو له ، فإذا قصد الطالب أن ينفع الجهتين يعني : ينفع نفسه ، وينفع الداعي فهذا من المشروع ، وهذا هو الذي يحمل عليه ما جاء في السنة فيما رواه أبو داود والترمذي وغيرهما « أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال لعمر لما أراد أن يعتمر : ” لا تنسنا يا أخي من دعائك » ، وهذا الحديث إسناده ضعيف ، وقد احتج به بعض أهل العلم ومعناه ظاهر في أن النبي – صلى الله عليه وسلم – أراد أن ينفع عمر بهذه الدعوة ؛ فالطالب للدعاء محتاج إلى غيره )) اهـ

ارجو ان تكون الاجابة واضحة لكي حبيتي وهداكي الله الي سواء السبيل


هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟ 981840
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elaraek.yoo7.com
 
هل يلحق والدي إثم في استخدام اللابتوب بالمعاصي؟ وكذلك بالخير؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حكم التسبيح باليد اليسرى و استخدام المسبحة
» الإسماعيلى يلحق بالأهلي الهزيمة الأولى في الدوري بثلاثية موجعة شاهد الاهداف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأرائك الاسلامية :: الاسلاميات :: الفتاوي الاسلامية :: الفتاوي العامة-
انتقل الى: