الأرائك الاسلامية
تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 15751604157815871580161
الأرائك الاسلامية
تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 15751604157815871580161
الأرائك الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى إسلامي, فيه كل ما يهم الأمة الإسلامية, مواضيع دينيه, فتاوي شرعيه, أحكام فقهيه, كتب دينيه, فيديوهات إسلاميه .تاريخ أسلامي, تفسير قرأن
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالمصحف الشريفالالعاب

 

 تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ريماس
حبيبة المنتدي
حبيبة المنتدي
ريماس


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 1588
الموقع : الارائك
العمل/الترفيه : الكمبيوتر

منتديات الأرائك
احترام قوانين المنتدي: 100 / 100

تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 Empty
مُساهمةموضوع: تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3   تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 I_icon_minitimeالسبت 23 أبريل 2011, 3:55 pm

01

دورنا إحصاء الأسماء وليس الأوصاف

قال الله عز وجل: وَللهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا [الأعراف:180]
وقال سبحانه: فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى [الإسراء:110]
ولم يقل: ولله الأوصاف الحسنى .. وشتان بين الأسماء والأوصاف


نقول العليم متصف بالعلم، والقدير متصف بالقدرة، والعزيز متصف بالعزة، والرحمن متصف بالرحمة، والخبير متصف بالخبرة.
ونحن دورنا إحصاء الأسماء وليس الأوصاف، فالأوصاف تتبع الموصوف وتقوم به ولا تقوم بنفسها.


أمثلة
قال الله تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى[طه:5]
فذكر الاسم وهو الرحمن وهو يتضمن الوصف وهي الرحمة دون انعكاس،إذ لا يصح أن نقول: الرحمة استوت على العرش.


وقال تعالى: { وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ } [يس:38]
فاسم الله العزيز دل على وصف العزة دون العكس فلا نقول العزة أجرت الشمس.


وقال تعالى: تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ [الزمر:1]
أسماء الله العزيز والحكيم دلت على الوصف وليس العكس، فلا نقول العزة أوالحكمة أنزلت الكتاب.


وقال أيضا: وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِير [التحريم:3]
أسماء العليم والخبير دلت على الوصف وليس العكس، فلا نقول العلم أوالخبرة أظهرت على النبي صلى الله عليه وسلم ما غاب من الأسرار.


فهذه كلها أوصاف لا تقوم بنفسها بخلاف الأسماء الحسنى الدالة على المسمى الذي اتصف بها كالرحمن والرحيم والعزيز والعليم والحكيم والخبير.





وعلى ذلك لا يصح تسمية الله عز وجل بالجليل حيث ذكره جمع كبير من العلماء وهو محفوظ ضمن الأسماء المشهورة؛ مع أن الاسم لم يرد في الكتاب ولا في السنة، ومن أدرجه استند في إثباته إلى اجتهاده في الاشتقاق من الوصف
الذي ورد في قوله تعالى: وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالْإكْرَامِ [الرحمن:27]
وقوله عز وجل أيضا: تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ َوالْإكْرَامِ [الرحمن:78]


ولا يصح ذو الجلال والإكرام، فالجلال والإكرام وصفان لله عز وجل، وأما ذو فمن الأسماء الخمسة وليست من الأسماء الحسنى وهذا غير كاف في التسمية، وفرق كبير بين الجلال والجليل أو بين الوصف والاسم:


فالله عز وجل وصف نفسه بالقوة
فقال: ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ { [الذاريات:58] وسمى نفسه القوي فقال: وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ { [الشورى:19]


ووصف نفسه بالرحمة
فقال تعالى: وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ [الأنعام:133] وسمى نفسه الرحمن الرحيم فقال: تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [فصلت:2]


ولما كانت أسماء الله عز وجل توقيفية ولا يجوز لنا أن نسمي الله إلا بما سمى به نفسه أو سماه به نبيه صلى الله عليه وسلم؛ فإن الله وصف نفسه بالجلال ولم يسم نفسه الجليل.


00
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريماس
حبيبة المنتدي
حبيبة المنتدي
ريماس


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 1588
الموقع : الارائك
العمل/الترفيه : الكمبيوتر

منتديات الأرائك
احترام قوانين المنتدي: 100 / 100

تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3   تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 I_icon_minitimeالسبت 23 أبريل 2011, 3:58 pm

دورنا إحصاء الاسماء وليس الاشتقاق والإنشاء


لا بد في كل اسم من دليل نصي صحيح يُذكر فيه الاسم بلفظه، فدورنا حيال الأسماء الجمع والإحصاء وليس الاشتقاق والإنشاء.
لكن لا يحق لأحد أن يشتق هو بنفسه من الفعل الذي يراه أو الوصف الذي يختاره اسما لله عز وجل؛ فلا نسمي الله إلا بما سمى به نفسه في كتابه أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم .



المعز المذل
اسمان لهما شهرة واسعة، وهما وإن كان معناهما صحيحا لكنهما لم يردا اسمين لله عز وجل في القرآن أو السنة، وإنما سماه بهما الوليد بن مسلم ضمن ما أدرجه باجتهاده في الحديث الذي رواه عنه الترمذي، وكذلك عبد الملك الصنعاني ضمن ما أدرجه في رواية ابن ماجة، حيث اشتق كل منهما هذين الاسمين من فعلين وردا في قوله تعالى:
قُلِ اللهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [آل عمران:26] .


والله عز وجل أخبر في الآية أنه يؤتي ويشاء وينزع ويعز ويذل، ولم يذكر في الآية بعد مالك الملك واسمه القدير سوى صفات الأفعال..


فالذين سموا الله عز وجل المعز المذل اشتقوا له اسمين من فعلين، وتركوا على قياسهم ثلاثة أسماء أخرى..


فيلزمهم تسمية الله عز وجل بالمشيء والمؤتي والمنزع طالما أن المرجعية في علمية الاسم عندهم إلى القياس والرأي والاشتقاق دون التتبع والجمع والإحصاء .




المبدِيء المعِيد


وكذلك المبدِيء المعِيد اسمان لا دليل على ثبوتهما، ولم يردا في كتاب الله أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم اسمين لله عز وجل ، ولكن وردا فعلين في مواضع كثيرة، كقوله تعالى:
قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَبْدأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ [يونس:34]
وقوله: إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ [البروج:13]


فاستند من سمى الله بهذين الاسمين إلى مجرد اجتهاده في الاشتقاق من الفعلين فقط، وهذا ليس من حق أحد إلا ما ورد النص بذكر الاسم .




الخافض ،الرافع
لم يرد إسمي الخافض والرافع في القرآن الكريم أو السنة الشريفة ولكنهما وردا فعلين ، فقد ورد الفعل يرفع في قوله تعالى:
يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ[المجادلة:11]


كما ورد الفعلان يخفض ويرفع في صحيح مسلم من حديث أَبِى مُوسَى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لاَ يَنَامُ وَلاَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَنَامَ يَخْفِضُ الْقِسْطَ وَيَرْفَعُهُ .


وبالتالي فإن إسم الخافض وإسم الرافع لم يسمي الله بهما نفسه ولم يسمه بهما رسوله عليه الصلاة والسلام


ولا يجوز لنا أن نشتق لله من كل فعل اسما ولم يخولنا الله في ذلك قط، وإنما أمرنا سبحانه بإحصاء أسمائه وجمعها من الكتاب والسنة ثم دعاؤه بها، فدورنا حيال الأسماء الحسنى الإحصاء والدعاء وليس الاشتقاق والإنشاء .



الباعث والمحصي
وكذلك اسم الباعث والمحصي لا توجد حجة أو دليلا على إثبات هذين الاسمين والذي ورد في القرآن والسنة في نصوص كثيرة صفات أفعال فقط
كما في قوله تعالى: يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللهُ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللهُ وَنَسُوهُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [المجادلة:6]


ومن الملاحظ أن الذي اشتق الباعث من قوله يبعثهم، والمحصي من قوله أحصاه الله ترك المنبئ من قوله فينبئهم؛ فلماذا ترك المنبيء إذا ما كانت قاعدته في الإشتقاق أن يشتق من كل فعل لله إسماً
لأن الآية لم يرد فيها بعد اسم الله الشهيد سوى الأفعال التي اشتق منها فعلين وترك الثالث في حين أن هذه الأسماء جميعها لم ترد نصا صريحا في الكتاب أو في صحيح السنة . وعلى هذا فإن إسمي الباعث والمحصي ليسا من أسماء الله سبحانه وتعالى



المُغْنِي ، المَانِعُ
لم يرد المغني اسما في القرآن أو السنة ولكن من أدرجه استند إلى اجتهاده في الاشتقاق من الفعل
الذي ورد في قوله تعالى: وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ [التوبة:28]
وقوله تعالى:(حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ) [النور:33]


أما المانع فربما يكون قد استند فيه إلى الاشتقاق من الفعل في قوله تعالى:
وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآياتِ إِلا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ [الإسراء:59]
أو يكون من ما ورد عند البخاري من حديث مُعَاوِيَةَ رضي الله عنه في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:
(اللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ).
والحديث لا دليل فيه على علمية الاسم في المانع ولا المعطي


مع ملاحظة أن المعطي إسم من أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة وهذا الحديث ليس دليلٌ عليه نظراً لكونه قد جاء مقيداً به، ولكن الدليل على إسم المعطي كاسم من الأسماء الحسنى تم أخذه من صحيح البخاري في قول النبي صلى الله عليه وسلم: وَاللَّهُ الْمُعْطِي وَأَنَا الْقَاسِمُ



المميت
ولو تساءلنا أيضا عن تسمية الله عز وجل بالمميت هل ورد النص عليه في الكتاب والسنة؟ تبين بعد البحث أنه لم يرد،
والذي ورد في القرآن في أربعة عشر موضعا الفعل المضارع يميت كما في قول الله تعالى: هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [يونس:56]
وورد الفعل الماضي أمات في ثلاثة مواضع كقوله عز وجل : وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا [النجم:44]
وهذا لا يكفي وحده في إثبات الاسم؛ فلا يجوز أن نسمي الله عز وجل بما لم يسم به نفسه في كتابه أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم





ولو أصر أحد على تسمية الله عز وجل بتلك الأسماء، وأجاز لنفسه ذلك فيلزمه قياسا تسميته :


البناء لأنه بنى السماء فقال: أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا [النازعات:27]


والساقي لأنه سقى أهل الجنة شرابا طهورا فقال: وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً [الإنسان:21]


والمدمر لأنه دمر على الكافرين فقال: دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلِلْكَافِرِينَ أَمْثَالُهَا [محمد:10]


والطامس لأنه طمس على أعينهم فقال: وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ [يس:66]


والماسخ لأنه مسخهم على مكانتهم فقال: وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ [يس:67]


والمقطع لأنه قطع اليهود أمما فقال: وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الْأَرْضِ أُمَماً [الأعراف:168]


والمفجر لأنه سبحانه فجر الأرض عيونا فقال: وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً [القمر:12]


والحامل لأنه حمل نبيه نوحا عليه السلام على ذات ألواح ودسر فقال تعالى: وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ [القمر:13]


وغير ذلك من آلاف الأفعال في الكتاب والسنة والتي ستتحول دون حق إلى أسماء لله عز وجل .



والقصد أن كثيرا من الأسماء المدرجة والمشتهرة على ألسنة العامة والخاصة ليست من الأسماء الحسنى وإنما هي أوصاف لله عز وجل أو أفعال وهي إن كان معناها حق
إلا أن دورنا حيال الأسماء الجمع والإحصاء ثم الحفظ والدعاء وليس الاشتقاق والإنشاء أو تسمية الله بما نشاء .


00
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فوفة
عضو مبدع
عضو مبدع
فوفة


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 72

منتديات الأرائك
احترام قوانين المنتدي: 100 / 100

تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3   تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 I_icon_minitimeالسبت 23 أبريل 2011, 11:42 pm

تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 196177 تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 154784
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريماس
حبيبة المنتدي
حبيبة المنتدي
ريماس


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 1588
الموقع : الارائك
العمل/الترفيه : الكمبيوتر

منتديات الأرائك
احترام قوانين المنتدي: 100 / 100

تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3   تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3 I_icon_minitimeالسبت 23 أبريل 2011, 11:55 pm

50 35 50
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع : عقيده اهل السنه والجماعه ...اسماء الله توقيفية 2
» تابع عقيده اهل السنه والجماعه في الاسماء4
» تابع عقيده اهل السنه والجماعه في الاسماء5
» عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية
» عقيده: اركان الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأرائك الاسلامية :: الاسلاميات :: باب العقيدة-
انتقل الى: