الأرائك الاسلامية
عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية 15751604157815871580161
الأرائك الاسلامية
عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية 15751604157815871580161
الأرائك الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى إسلامي, فيه كل ما يهم الأمة الإسلامية, مواضيع دينيه, فتاوي شرعيه, أحكام فقهيه, كتب دينيه, فيديوهات إسلاميه .تاريخ أسلامي, تفسير قرأن
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالمصحف الشريفالالعاب

 

 عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ريماس
حبيبة المنتدي
حبيبة المنتدي
ريماس


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 1588
الموقع : الارائك
العمل/الترفيه : الكمبيوتر

منتديات الأرائك
احترام قوانين المنتدي: 100 / 100

عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية Empty
مُساهمةموضوع: عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية   عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية I_icon_minitimeالسبت 23 أبريل 2011, 3:04 pm

01


عقيدة أهل السنة والجماعة : أسماء الله توقيفية


في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
( إِنَّ للهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمَا مِائَةً إِلاَّ وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ )








لكن السؤال الذي يطرح نفسه على عامة المسلمين وخاصتهم، ما هي الأسماء الحسنى التي ندعو الله بها؟


إن المتفق علي ثبوته وصحته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الإشارة إلى العدد تسعة وتسعين في الحديث السابق الذي ورد في

الصحيحين عن أبي هريرة، لكن لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم تعيين الأسماء الحسنى أو سردها في نص واحد.

فهذه الأسماء التي يحفظها الناس ليست نصاً من كلام النبي صلى الله عليه وسلم وإنما هي ملحقة أو ملصقة أو كما قال المحدثون مدرجة مع قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّ للهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمَا مِائَةً إِلاَّ وَاحِدًا ) .



إذاً كيف ظهرت الأسماء التي يحفظها الناس منذ أكثر من ألف عام؟


في نهاية القرن الثاني ومطلع القرن الثالث الهجري حاول ثلاثة من رواة الحديث جمعها باجتهادهم؛ إما استنباطاً من القرآن والسنة أو نقلاً عن اجتهاد الآخرين في زمانهم:

الأول منهم ـ وهو أشهرهم وأسبقهم ـ الوليد بن مسلم مولى بني أمية ، وهو عند علماء الجرح والتعديل كثير التدليس والتسوية في الحديث .

والثاني هو عبد الملك بن محمد الصنعاني، وهو عندهم ممن لا يجوز الاحتجاج بروايته لأنه ينفرد بالموضوعات .

أما الثالث فهو عبد العزيز بن الحصين وهو ممن لا يجوز الاحتجاج به بحال من الأحوال لأنه ضعيف متروك ذاهب الحديث كما قال الإمام مسلم .

هؤلاء الثلاثة اجتهدوا فجمع كل منهم قرابة التسعة والتسعين اسماً ثم فسر بها حديث أبي هريرة الذي أشار فيه النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا العدد، غير أن ما

جمعه الوليد بن مسلم هو الذي اشتهر بين الناس منذ أكثر من ألف عام، فقد جمع ثمانية وتسعين اسماً بالإضافة إلى لفظ الجلالة وهي الأسماء المشهورة بين الناس
.


كيف اشتهرت تلك الأسماء التي اجتهد الوليد بن مسلم في جمعها؟

كان الوليد كثيرا ما يحدث الناس بحديث أبي هريرة المتفق عليه - والذي يشير إجمالاً إلى إحصاء تسعة وتسعين اسماً – ثم يتبعه في أغلب

الأحيان بذكر هذه الأسماء التي توصل إليها كتفسير شخصي منه للحديث، وقد نُقِلت عنه مدرجة مع كلام النبي صلى الله عليه وسلم، وألحقت أو بمعنى آخر ألصقت

بالحديث النبوي الذي رواه الترمذي، وظن أغلب الناس بعد ذلك أنها نص من كلام النبي صلى الله عليه وسلم،فحفظوها وانتشرت بين العامة والخاصة حتى الآن،

ومع أن الإمام الترمذي لما دون هذه الأسماء في سننه مدرجة مع الحديث النبوي نبه على غرابتها، وهو يقصد بغرابتها ضعفها وانعدام ثبوتها مع الحديث كما ذكر الشيخ الألباني رحمه الله.


والأقوال في ذلك كثيرة يعز إحصاؤها وكلها تدل على أن عقيدة أهل السنة والجماعة مبنية على أن الأسماء الحسنى توقيفية، وأنه لا بد في كل اسم من دليل نصي صحيح يُذكر فيه الاسم بلفظه، فدورنا حيال الأسماء الجمع والإحصاء ثم الحفظ والدعاء، وليس الاشتقاق والإنشاء.



فلا يحق لأحد أن يشتق هو بنفسه من الفعل الذي يراه أو الوصف الذي يختاره اسماً لله عز وجل ، فلا نسمي الله إلا بما سمى به نفسه في كتابه أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم .


فمن الضروري قبل حفظها أن نتعرف عليها أولاً، لأن حفظها يعقب استخراجها ولا يمكن حفظها إلا بعد معرفة المواضع التي وردت فيها نصاً من الكتاب أو صحيح السنة النبوية.



والأكثر أهمية فيما يتعلق بحياة المسلم البحث عن كيفية الدعاء بالأسماء الحسنى دعاء عبادة.
و أثر كل اسم من الأسماء الحسنى على سلوك العبد وتوجيه أقواله وأفعاله إلى توحيد الله.



00
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريماس
حبيبة المنتدي
حبيبة المنتدي
ريماس


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 1588
الموقع : الارائك
العمل/الترفيه : الكمبيوتر

منتديات الأرائك
احترام قوانين المنتدي: 100 / 100

عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية   عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية I_icon_minitimeالسبت 23 أبريل 2011, 3:10 pm

الأسماء في حق الله تعالى أعلام وأوصاف





الاسم في حق البشر فارغ من الوصفية عند التسمي أو حال الولادة، لأن وجود الوصف وتحققه فيه مستقبلا يكون مجرد احتمال




بل لما سمى الإنسان سعيدا عند الولادة فإن أحدا لا يعلم أنه في مستقبله سيكون حزينا أم سعيدا، لأن ذلك أمر غيبي غير معلوم أو سر مخبأ في قدره

المحتوم، فلما اكتسب المولود المسمى سعيدا وصف السعادة كحالة طارئة وصفة زائدة قامت به ووصف بها استدعى ذلك تعبيرا إضافيا عن حلول صفة

السعادة فيه واكتسابه لها، فقلنا: سعيد سعيد أو سعيد في منتهى السعادة .



أما الأسماء في حق الله جل وعلا فتختلف اختلافا كليا عن ذلك، لأنه سبحانه ليس كمثله شيء في أسمائه وصفاته وأفعاله

كما قال تعالى: { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ } [الشورى:11]

فأسماؤه علمية ووصفية معا في آن واحد، ولا يمكن قياسها بما سبق في حق المخلوق.








ولذلك لم يقل النبي صلى الله عليه وسلم فيما ثبت من الروايات: إن الجواد سبحانه جواد، وإن المحسن جل وعلا محسن، وإن الحيي الستير حيي ستير،

وإن الجميل سبحانه جميل، والوتر وتر، كما قلنا في حق المخلوق سعيد سعيد ومنصور منصور وصالح صالح؛ لأن الأسماء في حق الله جل وعلا أعلام


وأوصاف، سواء ذكر الاسم أولا أو ثانيا، مبتدأ أو خبرا، أو في أي موضع كان من النص فهو علم ووصف معا .






أما الأسماء في حقنا فهي على الأغلب أعلام بلا أوصاف


فجاز في حق المخلوق سعيد سعيد ومنصور منصور وصالح صالح، لكن لو ذكر ذلك في حق الخالق لصار تكرارا وحشوا بلا معنى يتنزه عنه من أوتي جوامع الكلم صلى الله عليه وسلم .




ولذلك فإن الثابت في اسم الله الجميل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ )


فالجميل اسم لله جل وعلا ورد في الحديث منونا والتنوين من علامات الاسمية، وأضيف إليه المعنى بعده، وهو ما ورد في قوله صلى الله عليه وسلم : يحب الجمال.



وكذا الحال في اسم الله الجواد الذي ورد من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ جَوادٌ يُحِبُّ الجودَ ) .



وكذلك الوتر ورد عند مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( وَإِنَّ اللهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ ).



والرفيق اسم ورد عند الإمام البخاري من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إِنَّ الله رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ ) .



والمحسن ورد عند الطبراني وصححه الشيخ الألباني من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( فإِنَّ اللهَ محسِن يُحِبُّ الإحْسان ) .



والحيي والستير وردا كذلك عند أبي داود من حديث يعلى بن أمية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ حَيِىٌّ سِتِّيرٌ يُحِبُّ الْحَيَاءَ وَالسَّتْرَ ) .



ومن ثم فإن اسم الله الجواد والجميل والوتر والرفيق والمحسن والحيي والستير وغير ذلك من الأسماء الحسنى كلها تدل على العلمية والوصفية معا، لأن الله

جل وعلا أسماؤه وأوصافه أولية أزلية ودائمة أبدية، فلم يطرأ عليه وصف كان مفقودا أو يستجد به كمال لم يكن موجودا كما طرأت السعادة واستجد

النصر والصلاح على سعيد ومنصور وصالح.




00
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريماس
حبيبة المنتدي
حبيبة المنتدي
ريماس


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 1588
الموقع : الارائك
العمل/الترفيه : الكمبيوتر

منتديات الأرائك
احترام قوانين المنتدي: 100 / 100

عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية   عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية I_icon_minitimeالسبت 23 أبريل 2011, 3:16 pm

دلالة الاسم على الوصف


الله عز وجل أسماءه الحسنى أعلام تدل على ذاته وأوصاف تدل على معاني الكمال، فقال سبحانه في الدلالة على علميتها:

{ قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّاً مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى} [الإسراء:110]

فكلها تدل على مسمى واحد، ولا فرق بين الرحمن أو الرحيم أو الملك أو القدوس أو السلام أو المؤمن أو المهيمن أو العزيز أو الجبار أو المتكبر إلى آخر ما

ذكر من أسمائه الحسنى في الدلالة على ذاته، فهي من جهة العلمية مترادفة .







أما من جهة دلالتها على الوصفية فهي متنوعة ومختلفة، قال تعالى في الدلالة على وصفيتها:



{ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا } [الأعراف:180]


ووجه الاستدلال أن دعاء الله بها مرتبط بحال العبد ومطلبه وما يناسب حاجته واضطراره، من ضعف أو فقر، أو ظلم أو قهر، أو مرض أو جهل، أو غير ذلك من أحوال العباد:

فالضعيف يدعو الله باسمه القادر القدير المقتدر القوي

والفقير يدعوه باسمه المعطي المقيت الرزاق الغني

والمقهور المظلوم يدعوه باسمه الحي القيوم

إلى غير ذلك مما يناسب أحوال العباد والتي لا تخرج على اختلاف تنوعها عما أظهر لهم من أسمائه الحسنى .


ولولا يقين العبد الفقير عند دعائه أن الله جل وعلا غني قدير موصوف في غناه بأنه لا مثيل له ولا نظير ما التجأ إليه أو دعاه،


والله جل وعلا بين أنه يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء لكمال أسمائه وصفاته، ولانفراده عن عباده بالإلهية المطلقة كما قال سبحانه:



{ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ } [النمل:62]


فعلم العقلاء أنه لا يجيب المضطر إذا دعاه وهو عاجز لا صفة له مطلقا .




كما أن الأسماء الجامدة لا مدح فيها، ولا دلالة لها على الثناء، ويلزم أيضا من كونها جامدة أنه لا معنى لها.


مثال ما لم يتحقق فيه دلالة الاسم على الوصف من الأسماء الجامدة ما ورد في عند البخاري من حديث أَبِي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

( قَالَ اللهُ جل وعلا: يُؤْذِينِي ابْنُ آدَمَ يَسُبُّ الدَّهْرَ وَأَنَا الدَّهْرُ بِيَدِي الأَمْرُ أُقَلِّبُ الليْلَ وَالنَّهَارَ )

فالدهر ذكره ابن حزم في الأسماء استنادا للحديث (ورد ذلك في المحلى لابن حزم) والأمر ليس كذلك لأن الدهر اسم جامد لا يتضمن وصفا يفيد المدح والثناء على الله بنفسه .




لذلك لابد لإحصاء الاسم من دلالته على الوصف وأن يكون اسما على مسمى؛ فأسماء الله جل وعلا لا تكون حسنى بلا معنى، فلا بد من دلالتها على

المعنى الذي تضمنه كل اسم والذي يختلف عن الآخر.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ( وليس في أسمائه الحسنى إلا اسم يمدح به، ولهذا كانت كلها حسنى، والحسنى بخلاف السوأى فكلها حسنة والحسن محبوب ممدوح ) .


مثال تسمية الله عز وجل بالضار النافع فهذان الاسمان لم يردا في القرآن أو السنة وخصوصا الضار لم يرد اسما ولا وصفا ولا فعلا، وليس لمن سمى الله


بهما إلا الاجتهاد الشخصي في الاشتقاق من المعنى الذي ورد في قوله تعالى:
{ قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرّاً إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ } [الأعراف:188]


أو ما ورد عند الترمذي وصححه الشيخ الألباني من حديث ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: ( وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعَتْ

عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ، وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ )





كيف يعقل تسمية رب العزة والجلال بالضار وليس فيه وصف كمال ولا حجة على ثبوته من كتاب الله أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ؟



وكيف يكون الضار اسما والمفترض أن تكون الأسماء التي نجمعها أو نحصيها كلها حسنى تفيد المدح والثناء على الله بنفسها؟





فالواجب على كل مسلم أن يقف عند النص، إن ورد فيه الاسم سمى الله به وإن لم يرد فليس لأحد الحق في تسمية الله عز وجل به وإن صح معناه في حق الله تعالى



ولا يعني القول باشتراط دلالة الاسم على الوصف جواز اجتهاد الشخص في اشتقاق الأسماء من صفات الذات والأفعال؛ لأن الاشتقاق ليس من حق أحد إلا

رب العزة والجلال، والمرجعية في ذلك إلى النص الشرعي دون القياس العقلي أو التلاقي اللغوي



00
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عقيده اهل السنه والجماعة :اسماء الله توقيفية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع : عقيده اهل السنه والجماعه ...اسماء الله توقيفية 2
» تابع: عقيده اهل السنه والجماعه في اسماء الله 3
» من هم أهل السنه والجماعة؟
» تابع عقيده اهل السنه والجماعه في الاسماء4
» تابع عقيده اهل السنه والجماعه في الاسماء5

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأرائك الاسلامية :: الاسلاميات :: باب العقيدة-
انتقل الى: