الأرائك الاسلامية
علو الهمه......... (الجزء الثالث) 15751604157815871580161
الأرائك الاسلامية
علو الهمه......... (الجزء الثالث) 15751604157815871580161
الأرائك الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى إسلامي, فيه كل ما يهم الأمة الإسلامية, مواضيع دينيه, فتاوي شرعيه, أحكام فقهيه, كتب دينيه, فيديوهات إسلاميه .تاريخ أسلامي, تفسير قرأن
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالمصحف الشريفالالعاب

 

 علو الهمه......... (الجزء الثالث)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبير الحرية
الشخصيات الهامة
الشخصيات الهامة
عبير الحرية


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 100

علو الهمه......... (الجزء الثالث) Empty
مُساهمةموضوع: علو الهمه......... (الجزء الثالث)   علو الهمه......... (الجزء الثالث) I_icon_minitimeالأحد 22 مايو 2011, 9:34 am

مجالات علو الهمه
1-طلب العلم:
فالشريف لا يناله إلا شريف مثله والسعاده لا يعبر اليها الا عبر جسر المشقه وقد كان أهل العلم يلاقون المصاعب والشدائد فى تحصيل العلم . فالامام مالك نقض سقف بيته فباع خشبه للعلم
- قال ابن الجوزي : و لقد كنت في حلاوة طلبي للعلم ألقى من الشدائد ما هو عندي أحلى من العسل لأجل ما أطلب و أرجو , كنت في زمان الصبا أخذ معي أرغفة يابسة فأخرج في طلب الحديث , و أقعد على نهر عيسى فلا أقدر على أكلها إلا عند الماء , فكلما أكلت لقمة شربت عليها , و عين همتي لا ترى إلا لذة تحصيل العلم ... و أثمر ذلك عندي من المعاملة ما لا يدرك بالعلم , حتى أنني أذكر في زمان الصبوة ووقت الغلمة و العزبة قدرتي على أشياء كانت النفس تتوق إليها توقان العطشان إلى الماء الزلال و لم يمنعني عنها إلا ما أثمر عندي من العلم من خوف الله عز وجل , و لولا خطايا لا يخلو منها البشر لكنت أخاف على نفسي من العُجب .
- قال ابن الجوزي : لما فهمت الطلب كنت ألازم من الشيوخ أعلمهم , و أوتر من أرباب النقل أفهمهم , فكانت همتي تجويد العدد لا تكثير العدد , و لما رأيت من أصحابي من يوثر الإطلاع على كبار مشايخي ذكرت له عن كل واحد منهم حديثا .
- قال ابن الجوزي : لقيت مشايخ أحوالهم مختلفة يتفاوتون في مقاديرهم في العلم , و كان أنفعهم لي في صحبته العامل منهم بعلمه , و إن كان غيره أعلم منه .
-قيل لاحد السلف :بم أدركت العلم؟
فقال:"بالمصباح والسهر حتى الصباح."
-وقيل لاخر فقال:"بالسقر والسهر والبكور فى السحر."
-رأى رجلٌ مع الإمام أحمد محبرة، فقال له: يا أبا عبد الله أنت قد بلغت هذا المبلغ، وأنت إمام المسلمين، ومعك المحبرةُ تحملها، فقال: "مع المحبرة إلى المقبرة"
وجاء عن محمد بن إسماعيل الصايغ أنه قال: كنت أصوغ مع أبي ببغداد، فمرّ بنا أحمد بن حنبل وهو يَعْدو ونعلاه في يده، فأخذ أبي هكذا بمجامع ثوبه، فقال: يا أبا عبد الله ألا تستحي إلى متى تعدو مع هؤلاء الصبيان؟ قال: إلى الموت

-وقيل لابن المبارك :إلى متى تطلب العلم؟قال :إلى الممات -إن شاء الله- وقيل له مرة فقال :لعل الكلمه التى تنفعنى لم اكتبها بعد.
2- فى العباده
فالدنيا مزرعة للاخرة تزرع فيها لتحصد يوم القيامه
ألم ترى عبادة النبى صلى الله عليه وسلم الذى كان يقوم من الليل حتى تتورم قدماه وكان يصوم حتى يظنوا أنه لن يفطر
وكذللك أبى بكر رضى الله عنه قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ : " مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ صَائِمًا ؟ " فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَنَا ، قَالَ : " مَنْ عَادَ مِنْكُمُ الْيَوْمَ مَرِيضًا " ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَنَا ، قَالَ : " مَنْ شَيَّعَ الْيَوْمَ مِنْكُمْ جِنَازَةً ؟ " قَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَنَا ، قَالَ : " وَجَبَتْ وَجَبَتْ لَكَ الْجَنَّةُ " .

" وقال وهيب بن الورد: إن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحد فافعل،
إن استطعت أن لا يشغلك عن الله تعالى أحد فافعل
"وقيل من نافسك فى الدين فنافسه ومن نافسك فى دنياك فألقها فى نحره "
قال الحسن البصرى:" لقد عاشرت اقواما لو قيل لاحدهم القيامة غدا ما زاد عمله فى شىء"
فعلو الهمة يجعلنا نتسابق الى العبادة على شوق حتى نكون مثل هؤلاء.

3- فى الدعوة إلى الله
فالداعية فى مقام رفيع وعليه ان يقدر تبعاته أن يسهر حين الناس ينامون ويتعب حين الناس يستريحون ويقدم حين الناس يحجمون .عليه ألا يفتر عن دعوة الناس ولا يمل من عدم استجابتهم .
-يقول شجاع بن الوليد كنت أسير مع سفيان الثورى فلا يكاد لسانه يفتر عن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ذاهبا وراجعا.
فالحركه هى الحياه والسكون هو الموت وبالحركة الؤوب انتشر المسلمون الأول مثل شعاع الشمس فى أقطار الأرض يفتحون البلاد ويفتحون قلوب العبادويدعون إلى التوحيد ويقودون الناس إلى الجنه وبالحركة صاروا هم سراجا وهاجا فى ظلمات الحياه فهم قد وقفوا حياتهم لحراسة الدعوة وهكذا لابد أن تكون همة الداعية فى دعوته لا يحب السكون ولا ينتظر مجئ الناس فهو وقف لله تعالى .
أسباب علو الهمة:
1- العلم والبصيرة
العلم يصعد بالهمة، ويرفع طالبه عن حضيض التقليد، ويُصفِّي النية.
قال الصديق أبو بكر رضي الله عنه :
" والله ما نمت فحلمت ، ولا توهمت فسهوت ، وإني على السبيل ما زغت " أي شغلته الحروب والفتوح وإرساء جهاز دولة الخلافة إلى حد أنه لا يتسنى له أن يستغرق في نومه ، ولا يتاح له أن يحلم ..

ولا ريب عند كل عاقل أن كمال الراحة بحسب التعب ، وكمال النعيم بحسب تحمل المشاق في طريقه ، وإنما تخلص الراحة والنعيم في دار السلام ، فأما في هذه الدار فكلا ولمًّا ..

وقال مسلم في صحيحه : قال يحيي بن أبي كثير : " لا ينال العلم براحة البدن " ..

وقيل للربيع بن خثيم : " لو أرحت نفسك ؟ " ، قال : " راحتها أريد " ..


2- توحيد الهم وجعله هما واحدا
3-مطالعة أخبار الصالحين ومصاحبة أولى الهمم
يقول الشيخ سعيد عبد العظيم: الدارس للتاريخ و الناظر بعمق و وعى فى صفحات الكتاب المسطور و الكون المنظور سيدرك معنى العظمة الحقيقية و السيادة و الريادة الفذة و أنه لا سبيل للوصول لذلك إلا بإقامة واجب العبودية و عدم المبالاة بسعادة الدنيا و شقاوتها ، و إدراك أن النفس إلى موت و المال إلى فوت و بحيث لا يفرح العبد بشئ من الدنيا أقبل ولا يحزن على شئ منها أدبر و بحيث تكون أهون فى عينه من التراب و هذا شأن سلفنا الصالح رضوان الله عليهم أجمعين ، كانوا أبر هذه الأمة قلوباً و أعمقها علماً و أقلها تكلفاً ، قاسوا الشدائد و تحملوا المتاعب فكان سمتهم العلو فى الحياة و عند الممات ، فعلوا ذلك لعلمهم أن الله تعالى يحب معالي الأمور و أشرافها و يكره سفسافها " صححه الألبانى . لقد كان السلف الصالح – رضوان الله عليهم – المثل الأعلى فى علو الهمة بعد الأنبياء و المرسلين . و لم يكن ذلك فى مجال دون مجال بل فى جميع المجالات العلمية و العملية و الجهادية النافعة فها هو عمر بن الخطاب – رضى الله عنه – كان يتناوب مع جار له من الأنصار النزول إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم ، يقول ابن الخطاب : فإذا جئته بخبر ذلك اليوم من الوحى و غيره ، و إذا نزل فعل مثل ذلك ، و يقول ابن عباس – رضى الله عنهما – كان يبلغني الحديث عن الرجل فآتى بابه و هو قائل ( ينام القيلولة ) فأتوسد ردائي على بابه يسفى على من التراب فيخرج فيراني فيقول : يا ابن عم رسول الله صلى الله عليه و سلم ما جاء بك ؟ هلا أرسلت إلى فأتيك ؟ فأقول : لا أنا أحق أن آتيك ، و كان الإمام أحمد يقول : مع المحبرة إلى المقبرة ، و طاف الدنيا مرتين جمعاً للمسند كما يقول ابن الجوزى ، ولا ينال العلم براحة الجسم ، و يقول ابن كثير : كان البخارى يستيقظ فى الليلة الواحدة من نومه فيوقد السراج و يكتب الفائدة تمر بخاطره ، ثم يطفئ سراجه ، ثم يقوم مرة أخرى و أخرى ، حتى كان يتعدد منه ذلك قريباً من عشرين مرة ، و كان النووى – رحمه الله – يقرأ فى كل يوم اثنى عشر درساً على المشايخ شرحاً و تصحيحاً ، و كان الشافعى – رحمه الله – آية فى الحفظ حتى أنه كان يستر الصفحة لئلا تقع عينه عليها فيحفظ ما فيها ، و رغم ذلك اشتكى لوكيع سوء حفظه ، فدله على ترك المعاصى ، و قال : علم الله نور و نور الله لا يعطى لعاصي . و كان الإمام أحمد يحفظ ألف ألف حديث فقيل له : ما يدريك ؟ قال : ذاكرته و أخذت عليه الأبواب ، و كان من شأنهم متابعة العلم النافع بعمل صالح و لذلك أظماوا نهارهم و سهروا ليلهم ، و قاموا يناجون ربهم فى فكاك رقابهم ، ركبوا سفن الأخرة " فكانوا قليلاً من الليل ما يهجعون و بالأسحار هم يستغفرون " لقد كانوا رجالاً بحق " و من المؤمنين رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا " " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله و إقام الصلاة و إيتاء الزكاة يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب و الأبصار " لما خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى بدر أراد سعد بن خيثمة و أبوه جميعاً الخروج معه ، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه و سلم ، فأمر أن يخرج أحدهما فاستهما ( أجريا القرعة بينهما ) فقال خيثمة لأبنه سعد – رضى الله عنهما – إنه لابد لأحدنا من أن يقم ، فأقم مع نسائك فقال سعد : لو كان غير الجنة لآثرتك به ، إنى أرجو الشهادة فى وجهي هذا ، فاستهما فخرج سهم سعد فخرج مع رسول الله صلى الله عليه و سلم ، فقتله عمرو بن عبد ود " و حكى سعد – رضى الله عنه – قال : رأيت أخي عمير بن أبى وقاص قبل أن يعرضنا رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم بدر يتواري ، فقلت : ما لك يا أخي ؟ قال : إنى أخاف أن يراني رسول الله صلى الله عليه و سلم فيستصغرني فيردني و أنا أحب الخروج لعل الله أن يرزقني الشهادة ، قال : فعرض على رسول الله صلى الله عليه و سلم فرده ، فبكى فأجازه ، فكان سعد – رضى الله عنه – يقول : فكنت أعقد حمائل سيفه من صغره فقتل و هو ابن ست عشرة سنة ، و قال عمر – رضى الله عنه – يوم أحد لأخيه : خذ الدرع يا أخي ، قال : أريد من الشهادة مثل الذى تريد فتركاها جميعاً ، و حكى عن جعفر بن أبى طالب – رضى الله عنه – يوم مؤته أنه نزل عن فرس له شقراء ثم عقرها ثم قاتل القوم حتى قتل و هو يقول :
طيبة و بارد شرابها يا جند الجنة و اقترابها
كافرة بعيدة أنسابها و الروم روم قد دنا عذابها
على إذ لاقيتها ضرابها

و لما فقدت الخنساء أولادها الأربعة – يوم القادسية ما لطمت خداً ولا شقت جيباً ، ولا أصيبت بالاكتئاب و ما زادت على قولها : الحمد لله الذى شرفني بقتلهم و أرجو أن يجمعني بهم فى مستقر رحمته ، فهذا هو شأن كبارهم و صغارهم و رجالهم و نساءهم فى علو همتهم ، و كانوا يحرصون على تربية أبناءهم على معالي الأمور

4- المبادرة والمداومة والمثابرة
*** أسباب انحطاط الهمة
لقد قمت بنقل هذا الجزء لخلو موضوعى منه ولاهميته
1- الوهن
وهو كما فسره رسول الله صلى الله عليه وسلم حب الدنيا وكراهية الموت فحب الدنيا هو رأس كل خطيئة وهو سبب الانغماس فى الترف
أما كراهية الموت فثمرة حب الدنيا والحرص على متاعها مع تخريب الاخرة فيكره ان ينتقل من العمران الى الخراب
2- الفتور
عن عبد الله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم(( ان لكل عمل شرة , ولكل شرة فترة , فمن كانت فترته الى سنتى فقد اهتدى , ومن كانت الى غير ذلك فقد هلك ))
3- اهدار الوقت الثمين
سواء فى الزيارات والسمر وفضول المباحات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس , الصحة والفراغ ))

قال الفضيل بن عياض:أعرف من يعد كلامه من الجمعة الى الجمعة
وقال بعض السلف:اذا طال المجلس كان للشيطان فيه نصيب
وكان عثمان الباقلانى دائم الذكر لله فقال:انى وقت الافطار احس بروحى كأنها تخرج لاجل اشتغالى بالاكل عن الذكر
4- العجز والكسل
وكان صلى الله عليه وسلم يكثر التعوذ منهما قال تعالى:
(( ولو ارادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين))
وقد نرى الكثير موهوبا ونابغة فيأتى الكسل فيخذل همته ويمحق موهبته ويشل طاقته
5- الغفلة
قال عمر :الراحة للرجال غفلة
وسئل ابن الجوزى :_ ايجوز أن أفسح لنفسى فى مباح الملاهى؟
فقال:عند نفسك من الغفلة ما يكفيها
ماذا قال ابن القيم لابد من سنة الغفلة , ورقاد الغفلة , ولكن كن خفيف النوم)
فالمراد هو التقليل من الراحة الى ادنى ما يكفى الجسم كل حسب صحته وحسب ظروفه
فالمؤمن فى هذا الزمان أشد حاجة للانتباه ومعالجة قلبه وتفتيشه عما كان عليه المسلمون من
قبل , فقد كانوا كانوا يعيشون فى محيط اسلامى تسوده الفضائل ويسوده التواصى بالحق,
6- التسويف والتمنى
وهما صفة بليد الحس , عديم المبالاة
كلما همت نفسه بخير يعيقها بسوف حتى يفاجئه الموت فيقول( رب لولا اخرتنى الى اجل قريب ))
او انه يركب بحر التمنى

يقول الشاعر:
اذا تمنيت بت الليل مغتبطا ان الامانى رأس مال المفاليس
7- مرافقة سافل الهمة من طلاب الدنيا
فكلما هممت بالنهوض جذبك وغرك فحذار من مجالسته , فان طبعك يسرق منهم وانت لا تدرى
8- العشق
لان صاحبه يحصر همه فى معشوقه وعشقه فيلهيه عن حب الله ورسوله فعالى الهمة لا يستأسر للعشق الذى يمنع القرار ويسلب المنام ويحدث الجنون
فكم من عاشق أتلف فى معشوقه ماله ونفسه ودينه ودنياه
9- الانحراف فى فهم العقيدة
لا سيما مسألة القضاء والقدر وعدم تحقيق التوكل على الله عزوجل
10- الفناء فى ملاحظة حقوق الاهل والاولاد
فاستغراق الوقت والجهد فى التوسع لتحقيق مطالبهم وان لاهلك عليك حقامع الغفلة عن وان لربك عليك حقا
وقد عدالله تعالى الاهل والاولاد اعداء للمؤمن اذا حالوا بينه وبين الطاعة
11- المناهج التربوية والتعليمية الهدامة
فهى تثبط الهم وتخنق المواهب وتسمم ابار المعرفة لتخرج اجيال مقطوعة الصلة بالله
12- ازدياد الاضطهاد للمسلمين
فينتج عن ذلك الشعور بالاحباط للذين لا يفقهون حقيقة البلاء فقد كان صلوات الله عليه يعزى اصحابه المضطهدين
بان المستقبل للاسلاموالعاقبة للمتقين

10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريماس
حبيبة المنتدي
حبيبة المنتدي
ريماس


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 1588
الموقع : الارائك
العمل/الترفيه : الكمبيوتر

منتديات الأرائك
احترام قوانين المنتدي: 100 / 100

علو الهمه......... (الجزء الثالث) Empty
مُساهمةموضوع: رد: علو الهمه......... (الجزء الثالث)   علو الهمه......... (الجزء الثالث) I_icon_minitimeالثلاثاء 24 مايو 2011, 12:12 pm

جزاكي الله خير الجزاء اختي في الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبير الحرية
الشخصيات الهامة
الشخصيات الهامة
عبير الحرية


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 100

علو الهمه......... (الجزء الثالث) Empty
مُساهمةموضوع: رد: علو الهمه......... (الجزء الثالث)   علو الهمه......... (الجزء الثالث) I_icon_minitimeالخميس 26 مايو 2011, 2:29 pm

27

33
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علو الهمه......... (الجزء الثالث)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علو الهمه....الجزء الاول
» علو الهمه......... (الجزء الثانى)
» تابع: البدعه في الشرع الجزء الثالث
» مشاهده برنامج مواقف ايمانية للشيخ محمود المصري الجزء الثالث
» نتائج سباق القدرة و التحمل ضمن فعاليات مهرجان الخالدية الثالث - 2010 م

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأرائك الاسلامية :: القسم المفتوح-
انتقل الى: